منذ سقوط نظام الاسد، اتجهت الانظار أولا الى المعتقلات، وفي لبنان، الى المفقودين والمخفيين. ملف طال عمره، من دون أن تكون الحلول حتى الآن موجودة.
وفي سياق هذا الموضوع أسئلة عديدة، منها عن المسار الحالي في سياق الاتصالات اللبنانية السورية الأخيرة، ومنها عن التقدم المحرز والتحديات الجوهرية التي تعترض الحلول.