قالت صحيفة أوريان 21 الفرنسية إن قانونا جديدا تم إقراره في لبنان -بعد فترة طويلة من المناقشات- يعيد الأمل بمعرفة مصير عشرات الآلاف ممن اختفى أثرهم خلال الحرب الأهلية.
ويرمي القانون -الذي أقر نهاية نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي بعد 36 عاماً من النضال- إلى الكشف عن مصير 17 ألف شخص فقدوا بعد اختطافهم على حواجز الأطراف المتحاربة آنذاك، أو حتى من بيوتهم، بسبب هويتهم الطائفية أو السياسية.